About Uls

المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة

Friday 21 Mar 2014
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
المعرض التكنولوجي الأول في الحكمة
Share

إفتتح النائب الشيخ بطرس حرب وزير الإتصالات السلكية واللاسلكية ممثلاً بالأستاذ جيلبير نجار وبدعوة من المونسنيور كميل مبارك رئيس جامعة الحكمة المعرض التكنولوجي الأول الذي أقامه مكتب العلاقات العامة والإتصال في الجامعة، بمشاركة عدد كبير من المؤسسات الناشطة في هذا القطاع وبحضور عمداء الكليات وأساتذة وطلاب ومهتمين.

 

النشيد الوطني إفتتاحًا، ثم ألقى المونسنيور مبارك، كلمة شكر فيها الوزير حرب على رعايته للمعرض، وقال: في زمن تتحكّم بنا الإتصالات، ليلاً ونهارًا، وتأخذ من وقتنا الحيّز الأكبر، وتأخذ من فكرنا وقلمنا الكثير، أحببنا أن نستضيف المؤسسات التي تُعنى بقطاع الإتصالات والتكنولوجيا في جامعتنا لنطلع طلابنا على جديدها. نشكر ممثل معالي الوزير الموجود معنا في هذا المعرض، ونشكر كل من ساهم في نجاحه وأخصّ بالشكر الآنسة لارا مغاريقي التي أشرفت على تنظيمه. ولا بدّ لي أن أشكر المؤسسات التي لبّت دعوتنا، لاسيما البنك اللبناني الفرنسي وبنك عودة.

 

ثم ألقى الأستاذ جيلبير نجار كلمة نقل فيها تحيّات الوزير حرب إلى المؤسّسات المشاركة في المعرض وتقديره لجامعة الحكمة ورسالتها الآكاديمية والتعليمية، وقال: نهنّىء، بإسم الوزير، المونسنيور كميل مبارك على كل جهوده في جامعة الحكمة خدمة لأجيال لبنان. ونحن فخورون بما قامت وتقوم به جامعة لبنانية، أعني جامعة الحكمة. واليوم دعتنا الجامعة لنشاركها في معرضها التكنولوجي مشكورة، لأن نظرتها إلى طلابها ليست للحاضر بل للمستقبل. وجامعة الحكمة تحرص ليكون طلابها مواكبين لكل تطوّر في عالم المعرفة والفكر والتكنولوجيا. ونأمل أن تساهم جامعة الحكمة في التخفيف من هجرة اللبنانيين، خصوصًا أصحاب الكفاءات. ولما لا المساهمة، أيضًا، في إعادة اللبنانيين من الخارج، فيكون لبنان ملتقى الشرق والغرب في كل تطوّر علمي.